مؤسسة طـابـة

يعاني الخطاب الاسلامي المعاصر من ضعف الرؤية الشمولية في تشخيص كثير من الاعتلالات المنتشرة فى الواقع، مما يفضي إلى غياب إجابات واضحة ودقيقة عن التساؤلات التي تنبثق عن سير الأحداث و تطوراتها والقضايا المعاصرة الملحة فى العالم الإسلامي والعالم أجمع.

يعاني الخطاب الاسلامي المعاصر من ضعف الرؤية الشمولية في تشخيص كثير من الاعتلالات المنتشرة فى الواقع، مما يفضي إلى غياب إجابات واضحة ودقيقة عن التساؤلات التي تنبثق عن سير الأحداث و تطوراتها والقضايا المعاصرة الملحة فى العالم الإسلامي والعالم أجمع.

 

مؤسسة طـابـة

يعاني الخطاب الاسلامي المعاصر من ضعف الرؤية الشمولية في تشخيص كثير من الاعتلالات المنتشرة فى الواقع، مما يفضي إلى غياب إجابات واضحة ودقيقة عن التساؤلات التي تنبثق عن سير الأحداث و تطوراتها والقضايا المعاصرة الملحة فى العالم الإسلامي والعالم أجمع.

يعاني الخطاب الاسلامي المعاصر من ضعف الرؤية الشمولية في تشخيص كثير من الاعتلالات المنتشرة فى الواقع، مما يفضي إلى غياب إجابات واضحة ودقيقة عن التساؤلات التي تنبثق عن سير الأحداث و تطوراتها والقضايا المعاصرة الملحة فى العالم الإسلامي والعالم أجمع.